ماذا تفعل الحائض إذا أحرمت

أبو مصطفى كتب: بارك الله فيك
كلام صحيح
ولكن في هذه الاوقات وهذا العصر والتقدم
يوجد هناك حبوب دواء تشربه العديد من النساء عند الخروج للحج لتاجيل هذه الدورة

............ وجزاك الله كل خير

و هل مثل هذا يصح ؟!

سئلت اللجنة الدائمة للإفتاء :
إن أكلت حبوب المنع " منع الدورة " في رمضان هل أنا أصوم الأيام التي أكلت فيها الحبوب في رمضان مع أنني أصوم وأصلي مع الناس وأكلهن هل يلحقني منهن شيء أم لا ... ؟

الاجابة:
يجوز للمرأة أن تتناول ما يؤخر العادة عنها من أجل مناسبة حج أو عمرة أو صيام رمضان. وليس عليك قضاء تلك الأيام التي ارتفع دمها بسبب الحبوب وصمتيها مع الناس . ( 1) .

( 1 ) 52 سؤالاً عن أحكام الحيض للشيخ ابن عثيمين ص 20.


============================================

سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين :
ما رأيك في تناول حبوب منع الدورة الشهرية من أجل الصيام مع الناس ؟

الاجابة:
أنا أحذر من هذا ، وذلك ، لأن هذه الحبوب فيها مضرة عظيمة ، ثبت عندي ذلك عن طريق الأطباء ، ويقال للمرأة هذا شيء كتبه الله على بنات آدم فاقنعي بما كتب عز وجل وصومي حيث لا مانع ، وإذا وجد المانع فافطري رضاءً بما قدر الله عز وجل . ( 1) .

( 1 )52 سؤالاً عن أحكام الحيض للشيخ ابن عثيمين ، ص19.

جزاكم الله خيرا
ولكن أختي لبابة أنت جئت بإجابة مع وإجابة ضد فأيهما الاصح؟
بالنسبة لي أنا مع الشيخ ابن عثيمين رحمه الله وأن هذا مما كتبه الله على بنات آدم.

[quote="لبابة"]

يعني هو من ناحية الجواز يجوز

صدقت يجوز:

[size=29]

السؤال: فضيلة الشيخ! ما هي الأحكام المتعلقة بالمرأة إذا حاضت وهي تؤدي المناسك؟ وهل يجوز لها أن تأخذ حبوب مَنْع الدورة في أثناء هذه الفترة؟

الجواب: إذا حاضت المرأة بعد إحرامها فإنها تفعل كل ما يفعله الحاج إلا الطواف بالبيت والسعي الذي بعده، فإذا حاضت مثلاً بعد أن أحرمت ولم تصل بعد إلى مكة فإنها إن غلب على ظنها أنها تطهر قبل اليوم الثامن تبقى على إحرامها؛ ولكنها لا تطوف ولا تسعى حتى تطهر. وإن غلب على ظنها أنها لا تطهر إلا بعد اليوم الثامن فإنها تحرم بالحج فتُدْخِل الحج على العمرة، وتصير قارنة، كما جرى ذلك لأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها. وأما أخذ الحبوب من أجل منع العادة فلا بأس به هنا للحاجة بشرط مراجعة الطبيب.[ لقاءات الباب المفتوح].